تقرير اليوم التكويني الأول التعليم الصريح WORD
1. اليوم التكويني الأول
أ. تخصيص الشهر الأول للدعم:
تخصيص المرحلة الأولى للتذكير بالمستلزمات واستدراك التأخر الحاصل في إرساء موارد السنة الماضية.
ب. الأهداف:
تعرف مفهوم التدريس الصريح وامتلاك أدواته.
تعرف وامتلاك الممارسات المرجعية الفضلى.
2. الأهداف الاستراتيجية لخارطة الطريق:
ضمان جودة التعلمات (المدرسة تمكن الأطفال من اكتساب المعارف والكفايات التي تخول لهم النجاح في مسارهم الدراسي والمهني).
3. لماذا اعتماد التدريس الفعال؟
أ. 5 التزامات لفائدة التلميذ:
1. الالتزام 2: مقررات وكتب مدرسية تركز على اكتساب الكفايات والتعلمات الأساس والتحكم في اللغات.
2. الالتزام 3: تتبع ومواكبة فردية للتلميذات والتلاميذ لتجاوز صعوبات التعلم.
ب. لتحقيق هذه الالتزامات:
المقاربة العلاجية TARL.
المقاربة الوقائية:
استباق تراكم التعثرات عبر اعتماد التدريس الصريح مع تحقق دائم ومنتظم لبلوغ درجة التمكن.
إذا تم تطبيق المقاربة الوقائية بشكل صحيح، فلن يتم الاعتماد بعد ذلك على المقاربة العلاجية TARL في السنوات المقبلة.
لا يمكن اعتماد المقاربة الوقائية إذا لم يتم اعتماد مقاربة TARL لأنهما مقاربتان منسجمتان.
4. عصف ذهني: أهم الصعوبات التعلمية لدى تلاميذ المدرسة الابتدائية المغربية:
1. قلة التركيز لدى المتعلمين.
2. فرط الحركة (النشاط الحركي الزائد).
3. صعوبة قراءة الأعداد (الرياضيات).
4. صعوبة التموقع في الفضاء.
5. صعوبات في الإنتاج الشفهي والكتابي.
6. الخلط بين الحروف.
7. صعوبة الطلاقة.
8. صعوبة حل المسائل.
9. نطق الكلمات والمقاطع والحروف بأصوات "أجنبية" عن اللغة المدرّسة.
10. صعوبة الفهم البسيط.
11. صعوبة التذكر واسترجاع المعلومة.
12. صعوبة استعمال الأدوات الهندسية (مثل رسم مربع أو دائرة).
13. صعوبة الحساب الذهني.
5. الأسباب البيداغوجية للصعوبات:
أ. أسباب صعوبة الكتابة:
1. ضعف عضلات اليد بسبب قلة الأنشطة الحركية.
2. ضعف أنشطة الكتابة (مثل عدم كتابة الملخصات الجاهزة غالبًا).
3. تأثير السبورات البيضاء (غياب الخطوط).
4. تعلم التلميذ كتابة الحرف بطريقة خاطئة في التعليم الأولي.
5. صعوبات القراءة تؤدي إلى صعوبات في الكتابة.
6. عدم انتباه الأستاذ لسرعة الأداء أثناء النقل.
ب. أسباب صعوبات القراءة:
1. ضعف الفهم بسبب نصوص صعبة ومعقدة.
2. نصوص الكتاب المدرسي تفوق مستوى المتعلمين.
3. التلميذ لا يطالع القصص خارج القسم.
4. ضعف الغلاف الزمني المخصص للقراءة.
5. عدم توظيف القراءة في المواد الأخرى.
6. الطريقة المعتمدة في التدريس تفتقر إلى التركيز على "كيف نتعلم".
ج. أسباب صعوبات الحساب:
1. عدم استرجاع جدول الضرب.
2. تغير واقع اللعب لدى التلاميذ.
6. مفهوم التعليم الصريح:
تعريف الباحث Charles A. Hughes:
"مجموعة من الاستراتيجيات المدعومة بحثيًا، التي توظف في تخطيط وتقديم تعليم واضح يمنح الدعم اللازم لتحقيق تعلم ناجح."
أ. ميزات التعليم الصريح:
1. يحقق التفاعل النشط للمتعلمين.
2. يساعد على الاحتفاظ بالمعلومات على المدى البعيد.
3. يدعم فهم اللغة المستعملة والهدف المنشود.
ب. ما ليس تعليمًا صريحًا:
1. التعليم الموجه فقط للفئة المتعثرة: خطأ.
2. التركيز فقط على الحفظ دون الفهم: خطأ.
7. استراتيجيات التعليم الصريح:
أ. في التخطيط:
1. أهداف واضحة ومحددة.
2. تفكيك المهام المركبة.
3. برمجة التعلمات من البسيط إلى المركب.
4. إعداد خطة لتدبير الدرس.
ب. تنفيذ التعليم الصريح:
1. وضوح اللغة والهدف.
2. تخفيف الحمولة المعرفية.
3. تعزيز التفاعل النشط للمتعلمين.
4. تقديم تغذية راجعة إيجابية وتصحيحية.
5. المراجعة المنتظمة (يومية، أسبوعية، شهرية).
ج. هيكل الدرس (الخطوات الخمس):
1. الافتتاح.
2. النمذجة.
3. الممارسة الموجهة.
4. الممارسة المستقلة.
5. الاختتام.
8. تصحيح المفاهيم الخاطئة:
1. التدريس الصريح يهتم فقط بتقويم التعلمات: خطأ.
2. التعليم الصريح موجه للفئة المتعثرة فقط: خطأ.
3. يعتمد على محورية المدرس: خطأ.
4. طرح أسئلة كثيرة يكسر إيقاع الدرس: خطأ.
9. تحسين تدبير القسم:
أ. توزيع التلاميذ:
ما ينبغي تجنبه:
1. ترك الحرية للتلاميذ في اختيار أماكن جلوسهم.
2. تخصيص المقاعد الخلفية للمتعثرين.
ما ينبغي فعله:
1. تخصيص المقاعد الأمامية للمتفوقين.
2. توحيد منهجيات الجلوس.
ب. الإعداد الذهني للدرس:
ما ينبغي تفاديه:
1. إغفال الاطلاع على شرائح الدرس مسبقًا.
2. استخدام خريطة ذهنية ليست من إعداد الأستاذ.
10. المهام المرجعية والمطلوبة:
1. تعريف التدريس الصريح.
2. الإشارة إلى ما يميزه عن غيره.
3. الإجابة عن كيفية تجويد التعلمات من خلال التعليم الصريح.