أخلاقيات مهنة التعليم تجاه المتعلمين
- · أن يكون المتعلم ديمقراطيا في تعامله مع التلاميذ.
- · أن يكون قدوة حسنة لهم.
- · أن يكون مصدر ثقة.
- · أن يحترم وجهات نظرهم و يقدرها.
- · ألا يرهقهم بكثرة النشاطات المنزلية.
- · ألا يتقيد بحرفية الكتاب المدرسي المقرر؛ سواء أكان ذلك في أثناء تأديته النشاطات الصفية، أم أسئلة الامتحانات، أم تلقي الإجابات منهم.
- · أن يربط المنهاج بواقع الحياة و مجرياتها.
- · أن يجعل التعليم ممتعا و مشوقا للمتعلم
- · أن يوظف التكنولوجيا الحديثة و مختلف الوسائل السمعية البصرية في عملية التعليم.
- · أن يكون ذا عقلية متفتحة واسعة الاطلاع.
- · ألا يركز على كمية المعلومات و حفظها، بل على نوعية المعلومات و طرائق اكتسابها؛ حيث يتوقع التلاميذ، و إمكاناتهم في إحداث التغيير المرغوب فيه، و في قدراتهم على إجراء عمليات التقويم الذاتي لأعمالهم.
- · أن يجعل من غرفة الصف، بيئة يسودها التسامح و المحبة، و أن تخلو من التهديد و الإرهاب و القمع.
- · أن تتسم عمليات التقويم بالموضوعية و الشمولية و التوازن، و أن يشكل الاختبار موقفا تعليميا.
- · ألا يركز في أسئلته على عمليات الحف الآلي، بل عمليات التفكير.
- · أن يلبي حاجات المتعلمين و ميولهم و رغباتهم، و ما بينهم من فروق فردية.