وبناء عليه، نسجل ما يلي:
· التمييز البغيض بين المكاتب النقابية في سعي لتمزيق الجسم النقابي بالإقليم.
· محاولته طمس الحقيقة وإيهام عموم نساء ورجال التعليم بكون ملف توقيت رمضان تمت تسويته في اللقاء التواصلي الليلي، والحقيقة أنه حسم في اللجنة الجهوية ليوم 10 ماي 2019.
· خرق الأعراف الإدارية المعمول بها، وذلك من خلال إقحام أسماء تنظيمات نقابية في مذكرة رسمية موجهة للجسم التربوي بالإقليم.
· الارتباك الواضح في تدبير موضوع بسيط يخص توقيت رمضان، بإصدار ثلاث مذكرات في غضون أسبوع واحد.
وفي الختام، نجدد دعوتنا لــ:
- المدير الإقليمي بإعمال مقاربة تشاركية حقيقية، وأخذ نفس المسافة من الجميع.
- الشغيلة التعليمية بالإقليم بالتراص ووحدة الصف للدفاع عن الحقوق وتحصين المكتسبات.