كيف تجتاز المقابلات الشفوية بنجاح
المقابلة هي محادثة أو حوار موجه بين الباحث من جهة وشخص أو أشخاص آخرين من جهة أخرى بغرض جمع المعلومات اللازمة للبحث والحوار يتم عبر طرح مجموعة من الأسئلة من الباحث التي يتطلب الإجابة عليها من الأشخاص المعنيين بالبحث .
أسئلة المقابلة يمكن تصنيفها إلى :
1- مفتوحة ( غير محددة الإجابة )
هي الأسئلة التي لا تعطي أي خيارات للإجابة
مثال : ماهو رأيك بالنسبة للتعليم المختلط ؟ ولعمل المرأة ؟
تمتاز هذه النوعية من الأسئلة بغزارة المعلومات التي يمكن الحصول عليها ولكن مع صعوبة تصنيف الإجابات .
2- مغلقة ( محددة الإجابة )
هي الأسئلة التي تكون الإجابات عليها محددة إما بنعم –لا – أحيانا ….الخ
مثال : هل توافق على التعليم المختلط ؟
– كيفَ تستعدُّ للمقابلة الشخصية ؟
1- اهتم بمظهرك الخارجي.
2- احرص على الوصول قبل المقابلة بعشر دقائق.
3- اجمع الأوراق المتوقع ان تطلب منك لهذه الوظيفة مثل : الشهادات العلمية، وشهادات الخبرة، والسيرة الذاتية، وخذ نسختان على الاقل من هذه الأوراق.
4- رتِّب أفكارَك جيداً قبل الذهاب للمقابلة.
5- كنْ مستعداً لتقديم الشرح عن مؤهلاتِك للعمل.
2- احرص على الوصول قبل المقابلة بعشر دقائق.
3- اجمع الأوراق المتوقع ان تطلب منك لهذه الوظيفة مثل : الشهادات العلمية، وشهادات الخبرة، والسيرة الذاتية، وخذ نسختان على الاقل من هذه الأوراق.
4- رتِّب أفكارَك جيداً قبل الذهاب للمقابلة.
5- كنْ مستعداً لتقديم الشرح عن مؤهلاتِك للعمل.
6- حاول أن تبقى هادئا.
7- النوم يُريح الذهن، لذا عليك أن تنام في الليلة السابقة لموعد المقابلة باكرا.
7- النوم يُريح الذهن، لذا عليك أن تنام في الليلة السابقة لموعد المقابلة باكرا.
ـ أمور يجب تجنّبُها في أثناء المقابلة الشخصية :
1- طريقة تصفيف الشعر يجب ان يكون الشعر مصفف بطريقة غير مبالغ بها.
2- الظهور بمظهر اليائس الذي يقبل أية وظيفة ستعرض عليه.
3- تقليم الأظافر .
4- عدم الذهاب إلى المقابلة وعلى اليد أو الذراع آثار لوشمٍ معيّن.
5- الإجابة السريعة عن السؤال دون ترك وقت للتفكير قبل الإجابة.
6- الكلام بصوت منخفص بحيث لايسمعك من تتحدّث معه أوالكلام بصوت مرتفع.
7- الخروج عن موضوع السؤال إلى موضوع آخر.
8- الارتباك وعدم الثقة بالنفس، فلابد من أن تتعامل بثقة مع المواقف التي ستصادفك في أثناء المقابلة.
2- الظهور بمظهر اليائس الذي يقبل أية وظيفة ستعرض عليه.
3- تقليم الأظافر .
4- عدم الذهاب إلى المقابلة وعلى اليد أو الذراع آثار لوشمٍ معيّن.
5- الإجابة السريعة عن السؤال دون ترك وقت للتفكير قبل الإجابة.
6- الكلام بصوت منخفص بحيث لايسمعك من تتحدّث معه أوالكلام بصوت مرتفع.
7- الخروج عن موضوع السؤال إلى موضوع آخر.
8- الارتباك وعدم الثقة بالنفس، فلابد من أن تتعامل بثقة مع المواقف التي ستصادفك في أثناء المقابلة.
نصائح للمتقدمين للمقابلة لوظيفة أستاذ:
مقابلة المتقدمين لشغل وظيفة أستاذ تندرج في العادة تحت ما يسمى بمقابلة اللجان، أي أن الأشخاص الذين سيقابلونك عبارة عن لجنة وفي العادة تتكون من 3-4 أشخاص، احدهما على الأقل مفتش التخصص أو المسلك الذي تنوي التوجه اليه و أستاذ أو أستاذان مكون في التخصص أو المسلك الذي تنوي الالتحاق به. حاول أن لا تنتابك الرهبة من هذا الوضع. انظر للشخص الذي يطرح الأسئلة، وانظر للشخص الآخر أحيانا وأنت تجيب على الأسئلة. تذكر أن القرار سيتخذ من قبل أكثر من شخص، وهذا قد يزيد من فرصتك على النجاح.
- الهدف من المقابلة فحص مدى ملاءمتك للوظيفة وكيف تصغي وكم أنت هادئا وان تبقى هادئا أثناء المقابلة حتى لو وجهت لك بعض الأسئلة التي يكون فيها استفزاز بعض الشئ وكيف تعبر عن الإجابة وان النطق لديك سليم.
-التحضير القبلي والإعداد المسبق.
المقابلة هي الخطوة الحاسمة التي تسمح للجنة الاختبار الشفوي بمعرفة ما يتمتع به المرشح (ة) من إمكانيات، وكيف يمكن أن يوظفها في مجال التربية و التعليم. كما تمكن من تكوين انطباع أولي عن شخصيته، وكذا تقييم قدراته ومهاراته ومدى استعداده للتكيف مع الوضعيات المختلفة.
وتأسيسا على ذلك، فالمقابلة الشفوية لا يمكن أن تكون مرتجلة، بل تتطلب الإعداد والتحضير القبلي . فالمترشح (ة) للمقابلة الشفوية تتقاذف وتتصارع في ذهنه مجموعة من الأفكار والتوجسات والتخوفات وهذا أمر طبيعي، الشيء الذي يتطلب منه مواجهتها والتغلب عليها بالتحضير المسبق و الاستعداد الجيد.
- حدد مهاراتك وصفاتك الشخصية:
- حلل جميع جوانب حياتك الشخصية والدراسية:
لا تقلل من أهمية هذه المرحلة من التحضير للمقابلة. الوقت الذي ستخصصه لهذا التقييم الذاتي سيكون مفيدا للغاية. وسوف يجعلك أكثر اتساقا وانسجاما مع نفسك .
- ثق بنفسك من خلال منح القيمة لذاتك:
لجذب انتباه أعضاء لجنة المقابلة، لا شيء أحسن من توضيح أفكارك بأمثلة ملموسة.لا تتردد في إعطاء أمثلة محددة عن مسارك الدراسي و مهاراتك وقدراتك المعرفية.
- اطلع ما يكفي من المعلومات المرتبطة بمجال التربية و التعليم :
- توقع سير المقابلة:
- كن إيجابيا:
بعض الأسئلة التي عادة ما تتكرر خلال المقابلة:
يجب أن تتعرف أولا على مهاراتك وصفاتك الشخصية : ما هي نقاط قوتك؟ كيفية يمكنك إبراز إمكانياتك ومعلوماتك في مجال التربية والتعليم ؟ كيف يمكنك إظهار أن مهاراتك الذاتية يمكن تكون مفيدة في مجال التدريس؟ وخاصة كيفية يمكنك إظهار قدراتك لتتميز عن باقي المترشحين؟
- حلل جميع جوانب حياتك الشخصية والدراسية:
لتكون الأفضل في الدفاع عن ترشيحك أمام لجنة المقابلة. امنح لنفسك الوقت الكافي لتقييم حياتك الشخصية ومسارك الدراسي، من خلال جرد ملخص لمسارك الدراسي مشيرا إلى محتوى التكوينات التي تلقيتها والدبلومات والشهادات المحصل عليها خصوصا تلك لها علاقة بمجال التربية و التعليم . وكذا المهارات والمعارف المكتسبة (التحكم في اللغات ،إتقان استعمال المعلوميات...) الأنشطة الموازية (الجمعيات، الرياضة، الترفيه، الهوايات...).
لا تقلل من أهمية هذه المرحلة من التحضير للمقابلة. الوقت الذي ستخصصه لهذا التقييم الذاتي سيكون مفيدا للغاية. وسوف يجعلك أكثر اتساقا وانسجاما مع نفسك .
- ثق بنفسك من خلال منح القيمة لذاتك:
لجذب انتباه أعضاء لجنة المقابلة، لا شيء أحسن من توضيح أفكارك بأمثلة ملموسة.لا تتردد في إعطاء أمثلة محددة عن مسارك الدراسي و مهاراتك وقدراتك المعرفية.
قبل إجراء المقابلة، تأكد من أنك قد اطلعت ما يكفي من المعلومات ذات الصلة بمهنة التربية و التعليم وخصوصا تلك المتعلقة بالسلك التعليمي الذي تترشح لمزاولة العمل به. ركز على المعلومات المرتبطة بمنظومة التربية والتكوين بصفة عامة (المستجدات التربوية، القضايا التربوية العامة، مراكز الجهوية للتربية و التكوين... ) وبمهمة التدريس وبمادة تخصصك بصفة خاصة (البيداغويجا المعتمدة، البرامج المناهج، الديداكتيك، القضايا التربوية الخاصة...)
- توقع سير المقابلة:
على الرغم من أنه لا يمكنك أن نتنبأ بماذا سيقع في يوم المقابلة، إلا أنه في إطار التهيئة والإعداد النفسي للمقابلة، يمكن أن تقوم بتمرين افتراضي تحاول من خلاله توقع الملامح العامة والخطوط العريضة لما يمكن أن يقع يوم الاختبار الشفوي.
بالطبع، لا يمكنك توقع كل شيء. فقد تسألك اللجنة سؤالا غير متوقع أو مثيرة للدهشة و الاستغراب. في هذه الحالة، حافظ على الهدوء وحاول ربح الوقت وأخذ مهلة للتفكير عن طريق إعادة صياغة السؤال بابتسامة.
لاحظ أنه في هذه الوضعية، ليس الجواب المقدم للجنة هو المهم بقدر ما تفاعلك مع الموقف وطريقة تعاملك مع السؤال هو الأهم. والمفتاح الرئيسي في هذه الحالة هو أن تكون واثقا من نفسك و صادقا في أجوبتك.
- كن إيجابيا:
خلال المقابلة، تجنب الأفكار السلبية. حاول اقتناص الموضوعات التي من خلالها يمكن تمرير رسائل لأعضاء اللجنة، فهدفك هو إظهار وإبراز الصفات والقدرات والمهارات التي ستمكنك بالتميز عن باقي المترشحين .ولهذا يجب عليك أن تكون هادئا، واثقا و إيجابيا .
بعض الأسئلة التي عادة ما تتكرر خلال المقابلة:
في العادة أول سؤال يطلب منك التعريف عن نفسك : أبدا بالاسم الرباعي والحالة الاجتماعية ومكان السكن وسنة نجاحك في الثانوية العامة والجامعة التي التحقت بها وسنة التخرج والتخصص ومعدلك إذا كنت من المتفوقين ومن ثم بالخبرات العملية ومن الأحدث إلى الأقدم إن وجدت.
● لماذا اخترت مهنة التربية والتعليم؟
● لماذا اخترت ولوج المراكز الجهوية للتربية و التكوين ؟
● ما هي المهام الأساسية المنوطة بالمدرس؟
● ما طبيعة العلاقات التي تربط الأستاذ بالتلاميذ؟
● ما هي الأدوار والوظائف التي يجب أن يقوم بها الأستاذ؟
● ما هي الصفات والميزات التي يجب أن تتوفر في الأستاذ المثالي ؟
● ما هي مواصفات الدرس الناجح ؟
● ما هي أهم الوثائق التي يجب أن يتوفر عليها المدرس ؟
● اذكر أهم المستجدات التربوية ؟
● لماذا اخترت ولوج المراكز الجهوية للتربية و التكوين ؟
● ما هي المهام الأساسية المنوطة بالمدرس؟
● ما طبيعة العلاقات التي تربط الأستاذ بالتلاميذ؟
● ما هي الأدوار والوظائف التي يجب أن يقوم بها الأستاذ؟
● ما هي الصفات والميزات التي يجب أن تتوفر في الأستاذ المثالي ؟
● ما هي مواصفات الدرس الناجح ؟
● ما هي أهم الوثائق التي يجب أن يتوفر عليها المدرس ؟
● اذكر أهم المستجدات التربوية ؟
●إذا كان لديك خبرة في التدريس سابقا قد يسألونك عن تجربتك في ذلك وخاصة فيما يخدم تطوير العملية التربوية.
إذا وجه إليك مثل هذا السؤال ركز على النقاط الرئيسية ولا تدخل في التفاصيل المملة وحاول أن تبدأ إجابتك كالتالي: سأجيب على السؤال من منظور العناصر الرئيسية للعملية التربوية وهي البيئة التعليمية والطالب والأستاذ والمنهاج وكما قلت لك سالفا ركز على النقاط الرئيسة فقط في كل عنصر من هذه العناصر.